- ×
بعد مقالته التي أثارت 150 تعليقا .. عضو مجلس الشورى الشيخ عبدالعزيز العيسى : شكرا لكل من انتقد ومعلوماتي متأكد منها
صحيفة شقراء
بعد أن أثارت مقالته المنشورة في صحيفة شقراء الالكترونية بعنوان ( شقراء والصحافة ) نقاشا جادا وراقيا قاربت التعليقات عليه 150 تعليقا ، منها ماهو مؤيد لوجهة نظر الكاتب ، ومنها ماهو ناقد لرؤيته ، ومنها ماهو يطلب الاستزادة والاتمام .
يأتي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالكريم العيسى عضو مجلس الشورى ورئيس تحرير مجلة الدعوة بمقالة يعقب فيها ويناقش جل التعليقات التي وردت ويضفي للحوار بعدا جديدا تفخر صحيفة شقراء باحتضانها له ، وليفتح أيضا آفاق أخرى عبر وجهة نظره الثانية ، وفيما يلي نص المقال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((صوت شقراء.. وصل))
لم أكن أتخيل أن يصل حجم التعليقات على مقالي السابق إلى هذا الرقم، غير أني لا أملك إلا أن أحيي كل الذين علّقوا على المقال سواء كانوا مؤيدين أو معارضين أو متوقفين أو متساءلين أو لائمين، أو حتى مشككين في صحة المعلومات أو ربما مهاجمين في بعض الحالات.
ولكني أؤكد أن المعلومات التي أوردتها في مقالي السابق عن بداية وتاريخ فتح المكاتب كانت صحيحة وأثق بإذن الله- في دقتها فوق أن شهود هذه المرحلة أو أكثرهم أحياء يرزقون أطال الله في أعمارهم. ولن أتحدث في هذا الموضوع أكثر مما قلت ليس لأنه لا يستحق ولكنها كانت مجرد حفاوة بتلك التعليقات.
نعم, ليست القضية متى وهل وكيف فتح مكتب للجريدة الفلانية فنحن لا نتحدث عن مجهول أو غائب, نحن نتحدث عن شيء ظاهر موجود وماثل أمام الجميع والواقع لا يمكن إنكاره.. ولكن من حقنا أن نسأل ماذا حقق هذا المكتب أو ذاك وماذا قدم وهل كان في مستوى تطلعات أبناء شقراء؟ هل خدم المنطقة، هل نقل منجزاتها وتطلعات وأحلام وشؤون وشجون ومطالب أبنائها؟ هل كان جسراً قوياً بين نبض المنطقة وما يدور فيها وبين الإعلام؟ كيف هو إسهام المكتب في نهضة وتطور المنطقة.
خلال الثلاثين سنة الماضية تعاقب على هذه المكاتب كمديرين ومحررين ومراسلين وموظفين العشرات من أبناء شقراء وقدموا بكل إخلاص ومسؤولية كل ما لديهم وأعطوا من وقتهم وجهدهم الشيء الكثير وأعرف جيداً أن أكثرهم كان متبرعاً غير أن عطاء هذه المكاتب وأدائها ودورها لم يخضع لمراجعة وتقييم رغم أهمية هذا الدور وأهمية ما تضطلع به من رسالة. ولهذا فنحن نتساءل مع من تساءل - خلال فترة زمنية مضت - هل أدت هذه المكاتب الدور المطلوب منها؟ وما هو حجم رضا أبناء المحافظة على أداء هذه المكاتب؟ وهل تم نقل كل ما يدور داخل المحافظة من منجزات وحراك وعطاءات ومناشط؟ هل تم نقل تطلعات ومطالب واحتياجات المحافظة حتى بلغت المسؤول؟.
ما أعرفه أن هناك زملاء مجتهدين عملوا في هذا الميدان وبذلوا أو أعطوا واجتهدوا خلال الفترة الماضية ولا زالوا, وكان لهم نشاط وحضور وعطاء لم يتوقف.. ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الزملاء إبراهيم اليوسف وعلي العطاس ومحمد الحميضي وعبدالله المقحم ومحمد المسفر ومحمد الحسيني وعبدالرحمن البواردي وآخرون لا تحضرني أسماؤهم الآن.. كان لكل هؤلاء بصمات وعطاء وحضور إعلامي ومشاركة فاعلة وحماس يستحق التقدير ولكن يبدو أن مساحة المحافظة وحجم الحراك فيها وتطلعات أبنائها كان أكبر من كل تلك الاجتهادات الشخصية.
شقراء اليوم تتطور بشكل غير مسبوق وتخطو خطوات كبرى نحو الازدهار والتقدم.. وتشهد تنمية وعمراناً وسباقاً سريعاً مع الزمن.. شقراء اليوم تحتضن جامعة كبرى.. ولنا أن ندرك معنى أن يكون في مدينتنا جامعة بهذا الحجم وهي تستحق ذلك وأكثر.
إذاً ما هي مسؤولياتنا الإعلامية تجاه مدينة تخطو كل هذه الخطوات وتقفز كل تلك القفزات الوثّابة نحو الأمام؟
ماذا يجب أن نقدم لهذه المدينة التي تختصر الوقت والتاريخ وتطوي الصفحة تلو الصفحة بهذا الشكل المتسارع؟
شقراء اليوم تشهد قفزة عمرانية غير مسبوقة تعكس حجم نمو المدينة.
أسعار العقار في شقراء تضاعفت خلال عام أو عامين عدة مرات وهذا لم يأت من فراغ، بل كان استحقاقاً طبيعياً لهذا النمو المتصاعد وتلك القفزات التي حققتها المدينة بشكل كان يصعب تخيله قبل مدة ليست بعيدة.
بالأمس كنا نتطلع لأن يكون في شقراء مراسل صحفي ينقل أخبار المدينة ثم تطور الطموح إلى إنشاء مكتب فرعي لجريدة، واليوم أصبح لشقراء صحيفتها... تحمل اسم (شقراء) صحيفة قائمة بكامل جهازها الإداري والفني والتحريري مقرها شقراء وهي نواة بإذن الله لمؤسسة صحفية متكاملة تنطلق من شقراء.
هذه الصحيفة الجديدة تستقطب أبناء شقراء وتمنح مساحة واسعة تتسع للجميع وتحتضن كل صوت صادق مخلص يبحث عن الحقيقة.
لا يمكن لأحد أن يتخيل حجم سعادتي بتلك الردود والتعليقات التي جاءت على مقالي السابق والتي قاربت المائة وخمسين تعليقا حتى وإن كانت قاسية في بعض حالاتها... أما لماذا كنت سعيداً جداً بها فلأنها كانت تترجم بحق حجم تفاعل أبناء شقراء مع أي مشروع إعلامي متطور يحتضن الجميع ويؤسس لمشروع إعلامي جديد يتحدث باسم شقراء.
وكم كانت سعادتنا أيضاً (وكمتلقين) أن نعايش تلك الأصوات الصادقة في نواة لمنتدى حواري شفاف صادق تؤطره الحكمة ويحمل نفساً وطنياً صادقاً تحت مظلة صحيفة شقراء الإلكترونية.
لقد نادت كل تلك الأصوات بتشجيع ودعم هذا المنتدى وعبر جريدة شقراء ونحن نقول أيضاً و(كمتلقين) نعم لمنتدى عاقل رشيد يستشعر المسؤولية ويدرك حجم الأخطار مثلما هو يمتلئ بالتفاؤل والأمل.
نعم لصوت يحتضن كل تلك الأصوات ويصهرها في صوت واحد يسعى لخدمة الوطن ويدرك مسؤوليته تجاه كيان كبير اسمه المملكة العربية السعودية، هذا الكيان العظيم الذي يجب أن ندرك واجبنا تجاهه وأن نحافظ عليه بكل ما نملك.
ولعل أجمل ما في هذا المشروع الوليد (صحيفة شقراء) أن جميع العاملين فيه متبرعون متطوعون تضافرت جهودهم بقيادة كل من المشرف العام.. ورئيس التحرير حتى وصل هذا الصوت، صوت شقراء بخطابه العاقل الصادق الذي يدرك حجم المسؤولية والأمانة التي يضطلع بها تجاه وطنه الكبير المملكة العربية السعودية..
وكم كانت سعادتي أكبر وأكبر عندما كانت كل تلك الأصوات المائة والخمسين التي علقت على المقال كانت كلها تحمل هذا النَّفَسَ الصادق وتستشعر تلك المسؤولية الوطنية وتدرك واجبها تجاه وطنها الكبير... هؤلاء كلهم هم محررو وكتاب صحيفة شقراء.
مرحباً بكل تلك الأصوات الصادقة وإلى المزيد من التألق والإبداع والعطاء من أجل خدمة الدين ثم المليك والوطن.. سدد الله خطى الجميع.
بقلم: عبدالعزيز بن عبدالكريم العيسى*
عضو مجلس الشورى
رئيس تحرير مجلة الدعوة
يأتي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالكريم العيسى عضو مجلس الشورى ورئيس تحرير مجلة الدعوة بمقالة يعقب فيها ويناقش جل التعليقات التي وردت ويضفي للحوار بعدا جديدا تفخر صحيفة شقراء باحتضانها له ، وليفتح أيضا آفاق أخرى عبر وجهة نظره الثانية ، وفيما يلي نص المقال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((صوت شقراء.. وصل))
لم أكن أتخيل أن يصل حجم التعليقات على مقالي السابق إلى هذا الرقم، غير أني لا أملك إلا أن أحيي كل الذين علّقوا على المقال سواء كانوا مؤيدين أو معارضين أو متوقفين أو متساءلين أو لائمين، أو حتى مشككين في صحة المعلومات أو ربما مهاجمين في بعض الحالات.
ولكني أؤكد أن المعلومات التي أوردتها في مقالي السابق عن بداية وتاريخ فتح المكاتب كانت صحيحة وأثق بإذن الله- في دقتها فوق أن شهود هذه المرحلة أو أكثرهم أحياء يرزقون أطال الله في أعمارهم. ولن أتحدث في هذا الموضوع أكثر مما قلت ليس لأنه لا يستحق ولكنها كانت مجرد حفاوة بتلك التعليقات.
نعم, ليست القضية متى وهل وكيف فتح مكتب للجريدة الفلانية فنحن لا نتحدث عن مجهول أو غائب, نحن نتحدث عن شيء ظاهر موجود وماثل أمام الجميع والواقع لا يمكن إنكاره.. ولكن من حقنا أن نسأل ماذا حقق هذا المكتب أو ذاك وماذا قدم وهل كان في مستوى تطلعات أبناء شقراء؟ هل خدم المنطقة، هل نقل منجزاتها وتطلعات وأحلام وشؤون وشجون ومطالب أبنائها؟ هل كان جسراً قوياً بين نبض المنطقة وما يدور فيها وبين الإعلام؟ كيف هو إسهام المكتب في نهضة وتطور المنطقة.
خلال الثلاثين سنة الماضية تعاقب على هذه المكاتب كمديرين ومحررين ومراسلين وموظفين العشرات من أبناء شقراء وقدموا بكل إخلاص ومسؤولية كل ما لديهم وأعطوا من وقتهم وجهدهم الشيء الكثير وأعرف جيداً أن أكثرهم كان متبرعاً غير أن عطاء هذه المكاتب وأدائها ودورها لم يخضع لمراجعة وتقييم رغم أهمية هذا الدور وأهمية ما تضطلع به من رسالة. ولهذا فنحن نتساءل مع من تساءل - خلال فترة زمنية مضت - هل أدت هذه المكاتب الدور المطلوب منها؟ وما هو حجم رضا أبناء المحافظة على أداء هذه المكاتب؟ وهل تم نقل كل ما يدور داخل المحافظة من منجزات وحراك وعطاءات ومناشط؟ هل تم نقل تطلعات ومطالب واحتياجات المحافظة حتى بلغت المسؤول؟.
ما أعرفه أن هناك زملاء مجتهدين عملوا في هذا الميدان وبذلوا أو أعطوا واجتهدوا خلال الفترة الماضية ولا زالوا, وكان لهم نشاط وحضور وعطاء لم يتوقف.. ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الزملاء إبراهيم اليوسف وعلي العطاس ومحمد الحميضي وعبدالله المقحم ومحمد المسفر ومحمد الحسيني وعبدالرحمن البواردي وآخرون لا تحضرني أسماؤهم الآن.. كان لكل هؤلاء بصمات وعطاء وحضور إعلامي ومشاركة فاعلة وحماس يستحق التقدير ولكن يبدو أن مساحة المحافظة وحجم الحراك فيها وتطلعات أبنائها كان أكبر من كل تلك الاجتهادات الشخصية.
شقراء اليوم تتطور بشكل غير مسبوق وتخطو خطوات كبرى نحو الازدهار والتقدم.. وتشهد تنمية وعمراناً وسباقاً سريعاً مع الزمن.. شقراء اليوم تحتضن جامعة كبرى.. ولنا أن ندرك معنى أن يكون في مدينتنا جامعة بهذا الحجم وهي تستحق ذلك وأكثر.
إذاً ما هي مسؤولياتنا الإعلامية تجاه مدينة تخطو كل هذه الخطوات وتقفز كل تلك القفزات الوثّابة نحو الأمام؟
ماذا يجب أن نقدم لهذه المدينة التي تختصر الوقت والتاريخ وتطوي الصفحة تلو الصفحة بهذا الشكل المتسارع؟
شقراء اليوم تشهد قفزة عمرانية غير مسبوقة تعكس حجم نمو المدينة.
أسعار العقار في شقراء تضاعفت خلال عام أو عامين عدة مرات وهذا لم يأت من فراغ، بل كان استحقاقاً طبيعياً لهذا النمو المتصاعد وتلك القفزات التي حققتها المدينة بشكل كان يصعب تخيله قبل مدة ليست بعيدة.
بالأمس كنا نتطلع لأن يكون في شقراء مراسل صحفي ينقل أخبار المدينة ثم تطور الطموح إلى إنشاء مكتب فرعي لجريدة، واليوم أصبح لشقراء صحيفتها... تحمل اسم (شقراء) صحيفة قائمة بكامل جهازها الإداري والفني والتحريري مقرها شقراء وهي نواة بإذن الله لمؤسسة صحفية متكاملة تنطلق من شقراء.
هذه الصحيفة الجديدة تستقطب أبناء شقراء وتمنح مساحة واسعة تتسع للجميع وتحتضن كل صوت صادق مخلص يبحث عن الحقيقة.
لا يمكن لأحد أن يتخيل حجم سعادتي بتلك الردود والتعليقات التي جاءت على مقالي السابق والتي قاربت المائة وخمسين تعليقا حتى وإن كانت قاسية في بعض حالاتها... أما لماذا كنت سعيداً جداً بها فلأنها كانت تترجم بحق حجم تفاعل أبناء شقراء مع أي مشروع إعلامي متطور يحتضن الجميع ويؤسس لمشروع إعلامي جديد يتحدث باسم شقراء.
وكم كانت سعادتنا أيضاً (وكمتلقين) أن نعايش تلك الأصوات الصادقة في نواة لمنتدى حواري شفاف صادق تؤطره الحكمة ويحمل نفساً وطنياً صادقاً تحت مظلة صحيفة شقراء الإلكترونية.
لقد نادت كل تلك الأصوات بتشجيع ودعم هذا المنتدى وعبر جريدة شقراء ونحن نقول أيضاً و(كمتلقين) نعم لمنتدى عاقل رشيد يستشعر المسؤولية ويدرك حجم الأخطار مثلما هو يمتلئ بالتفاؤل والأمل.
نعم لصوت يحتضن كل تلك الأصوات ويصهرها في صوت واحد يسعى لخدمة الوطن ويدرك مسؤوليته تجاه كيان كبير اسمه المملكة العربية السعودية، هذا الكيان العظيم الذي يجب أن ندرك واجبنا تجاهه وأن نحافظ عليه بكل ما نملك.
ولعل أجمل ما في هذا المشروع الوليد (صحيفة شقراء) أن جميع العاملين فيه متبرعون متطوعون تضافرت جهودهم بقيادة كل من المشرف العام.. ورئيس التحرير حتى وصل هذا الصوت، صوت شقراء بخطابه العاقل الصادق الذي يدرك حجم المسؤولية والأمانة التي يضطلع بها تجاه وطنه الكبير المملكة العربية السعودية..
وكم كانت سعادتي أكبر وأكبر عندما كانت كل تلك الأصوات المائة والخمسين التي علقت على المقال كانت كلها تحمل هذا النَّفَسَ الصادق وتستشعر تلك المسؤولية الوطنية وتدرك واجبها تجاه وطنها الكبير... هؤلاء كلهم هم محررو وكتاب صحيفة شقراء.
مرحباً بكل تلك الأصوات الصادقة وإلى المزيد من التألق والإبداع والعطاء من أجل خدمة الدين ثم المليك والوطن.. سدد الله خطى الجميع.
بقلم: عبدالعزيز بن عبدالكريم العيسى*
عضو مجلس الشورى
رئيس تحرير مجلة الدعوة
مواقع النشر
للبيع مزرعه ع طريق المستوي علي 4شوارع شمال..
07-04-2024
للبيع استراحه في المطار ع شارعين لدى مكتب..
05-04-2024
كوخ ملاذ للإيجار اليومي في شقراء : المسمى
02-04-2024
محافظ شقراء يرفع التهنئة للقيادة الرشيدة..
11-03-2024
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
الوشمي
صح لسانك يا شيخ عبدالعزيز
ولكن تعقيبك لم يكن عن الحقبة التاريخية للاعلام في شقراء
كنت اتمنى ان تترك المساحة للرد على الجانب التاريخي ورداً على المشاركين في الرد على المقالة
ولكن اتمنى ان تفتح الفرصة امام المعلقين بفتح مواضيع جديدة لتوثيق هذه المواقف
شكرا لك مرة اخرى ونتمنى ان تستمر الصحيفة على هذا النهج
31-12-2011 05:15 صباحًا
ابراهيم
مشكور وماقصرت ونثق فيما قلت ونشكرك أيضاً على حرصك على توفير اعلام شقراوي رزين وغيرتك ومحبتك لبلدك وهذا هو المأمول في كل ابناء شقراء وماذكرته من معلومات هي محل تقدير الجميع ونعدك ان تكون كل حواراتنا كما كانت رغبتك وتطلعك وهذا هو العهد في كل ابناء شقراء المخلصين مقالك ملئ بالغيرة والصدق والمحبه وفق الله الجميع*
31-12-2011 05:35 صباحًا
احمد
نيابه عن الاسماء التي ذكرتها والتي اشرت اليها اشكرك وهذا توثيق لمرحلة مهمه يجب تسجيله بأمانه وانت خير من يسجله . ومقالك كله حماس لشقراء وهذا ماتحتاجه شقراء من أبنائها وسنتناول لاحقا كل المعلومات التي وردت في المقال
31-12-2011 05:45 صباحًا
ابوعلي
كنت ابرز المنتقدين للمقال السابق والآن احيي هذه الروح للكاتب ومابثه فينا من تشجيع وسنكون عند حسن ظنه بإذن الله
31-12-2011 05:48 صباحًا
سعد
اظنك تقصد احمد البواردي وليس عبدالرحمن فأحمد هو مدير مكتب الجزيره بشقراء فقط للتصويب
31-12-2011 05:52 صباحًا
ابوعبدالله
المنتدى الحواري مطلوب لكنه منزلق خطير قد يدخله من لايحسنه فيفسد ويضر والأوضاع لاتحتمل اجتهادات خاطئه .. نحن نريد آراء منضبطه ونثق في التزامكم
31-12-2011 05:56 صباحًا
فهد
فعلا شقراء قفزت قفزات كبيره وحققت تقدم عمراني كبير. بالأمس كان كل اهل شقراء يعرف بعضهم بعض واذا غاب احد منهم فقدوه والآن الجار مايدري عن جاره. المدينه توسعت وكبرت
31-12-2011 06:00 صباحًا
النور
من حيث تقييم اداء مكاتب الصحف فوضعها غير مرضي وليتها تنهض وتقوم بدور يخدم شقراء وليت يفتح مكاتب للشرق الاوسط وعكاظ وغيرها شقراء تحتاج
31-12-2011 06:04 صباحًا
عمر
الكاتب يدعو الى تاسيس منتدى حواري ينبض بالوطنيه الصادقه ونحن تؤيده بقوه نعم للمنتدى
31-12-2011 06:08 صباحًا
هيلله
ولازال الكاتب يتجاهل الصحفيات من بنات المنطقه رغم وجودهن
31-12-2011 06:11 صباحًا
ابوزيد
كلنا مع المنتدى ولكن بشروطه وعسى ان نكون في مستواه وشكرا للعيسى على دعوته للجميع
31-12-2011 06:17 صباحًا
الليث
مافهمت ان كل او اكثر اللي عملوا في الصحافه متبرعين احتاج إيضاح. من يشرح لي السالفه ؟
31-12-2011 06:20 صباحًا
ابوبدر
كنا ننتظرأن تكون المقالة القادمة منك يا شيخ عبدالعزيز تتعلق بتأريخ دخول الإعلام والصحافة بالذات لمدينة شقراء ولكن لاحظتك غيرت الموضوع إلى مواضيع أخرى وتشعبت القضية وتحولت إلى قضاياولكن يجب أيضاأن نشكرك على تشجيع الصحافة الوليدة وتشجيع أبناء شقراء على منتدى حواري راشد..
نعم لقد عرجت قليلا على بديات الصحافة في شقراء وأوردت أسماء شاركت في بنائه قبل (35) سنة وهذا لا شك جانب مفيد في الموضوع ولكن مازلنا ننتطر منك ان تعود إلى أصل الموضوع مادمت واحدا ممن
أسسوه بنوه وتذكر ذلك بالتفصيل وتذكر كل المعلومات التي تهم الجميع.
لا نملك إلا أن نشكرك ونقدر جهودك ونقدر ما قدمت في هذا الصدد وما أظهرته من روح إيجابية تجاه شقراء وهذا لا يستغرب منك.
31-12-2011 10:22 صباحًا
سعود
نشكرك على حضورك وجهودك وكفى والى المزيد
31-12-2011 10:26 صباحًا
فارس
أنا واحدا ممن عايشوا هذه البدايات وهي بداية دخول الصحف لمدينة شقراء وكان لهم إسهام وإن كان يسيرا في هذه البدايات وأذكر عددا من الشجون التي صاحبت هذه البدايات وكان ممن أسهموا فيه بعض الشباب من أبناء شقراء والقرى حولها وكان لهم إسهام يستحق التقدير فلهم منا جزيل الشكر والتقدير والاهتمام.
وأظن أن الجزيرة سبقت كل الصحف بإفتتاح مكتب وكان محمد المسفر هو المسؤول عنه فهو المراسل والصحفي ومدير المكتب ومسؤول التوزيع وهو كل شيء في المكتب ثم تعاون معه آخرون في مجالات التحرير والتوزيع.
وأذكر أنه كان يقف بعد صلاة الفجر عند آخر محطة بنزين من جهة الرياض ينتظر وصول الجرائد وكان يستلمها في سيارته لأن سائق سيارة الجزيرة يعود للرياض فورا.
هذه بعض المعلومات أسوقها بشكل مستعجل
31-12-2011 10:30 صباحًا
ام محمد
حذف أي مشاركة أو حضور نسائي يظهر تحيزا ضد المرأة لا نريده..
هل المرأة لم يكن لها أية مشاركة أو دور؟
إن كان لها مشاركة وحضور ومساهمة فلماذا تجاهلتموا كل ذلك؟
وإن لم يكن لها أي دور فقولوا ذلك؟
المهم لا تطنشوها
31-12-2011 10:35 صباحًا
راصد امين
كلنا كنا ننتظر بصراحة كلام حول ظروف دخول الإعلام والصحف والمكاتب الصحفية لشقراء ولكن الموضوع تغير...
عموما الموضوع المطروح جيد والمعلومات قيمة وهو أيضا يعلن نقاش آخر في موضوع آخر لا يقل أهمية.
فلنتحاور مجدداً فيه
نحن جاهزون لأي حوار فهذه مدينتنا.
31-12-2011 10:39 صباحًا
مساعد
تأسيس منتدى وإدارة حوار مهمة شاقة ومسؤولية كبيرة وله أخطار كما قيل ولا يؤمن جوانبه فعليكم الحذر..
شكرا للمكاتب على هذا المقترح.. وسنشارك بإذن الله. ولكن الخوف من مطبات مزعجة..
الكل بإذن الله يشعر بالمسؤولية ولكن يظل لإنسان إنسانا..
31-12-2011 10:45 صباحًا
شقرااوي
لازلنا ننتطر مشاركة وتعليق من ورد ذكر أسمائهم في هذا الكلام..
هل ما ورد صحيح ودقيق؟
هل يريدون إضافة شيء؟
هل هم كما قال الكاتب؟
نحن ننتظر تعليق كل الأسماء التي وردت, لا بد من مشاركتهم.
31-12-2011 10:52 صباحًا
فكر معي
شكرا للكاتب..
شكرا لعودته للكتابة بعد أن يئسنا من ورود معلومات حول الموضوع.
نشكر له هذه العودة وهذه المساهمة ولكن المطلوب هو الكتابة عن الإعلام وشقراء, فقد شوقنا هذا الموضوع وانتظرنا الحلقات القادمة..
وفجأة توقف وغير الموضوع..
إشاراته السريعة للموضوع لا تكفي..
نحن نريد إشباع الموضوع بحثا.
وشكرا له مرة أخرى.
31-12-2011 10:55 صباحًا
ابوالوليد
شكرا للجميع:
أذكر أن محمد المسفر قد كتب في الجزيرة قبل حوالي عشرة أو خمسة عشرة سنة أن ظروف بدايات وجود مكتب للجزيرة في شقراء والصعوبات التي واجهته.
والمقال أذكر منه بعض النقاط المهمة المتعلقة بهذه الفترة ومنها مراسلة الصحيفة وتوزيع الصحف والإعلان والأمور المالية وأمور أخرى..
وهي مهمة جدا..
وأذكر (في حينه) أنني ناقشت الأستاذ عبدالعزيز العيسى فيها وقال آن ما ذكره محمد المسفر صحيح 100% ولكن لماذا لم يورد هذا الكلام؟ّ!مادا انه صحيح
31-12-2011 11:00 صباحًا
المراسل
السلام عليكم:
المنتدى الذي طالب به الكاتب و الآن متحقق وموجود..
ويبدو أن مقال الأستاذ عبدالعزيز السابق تحول نفسه إلى منتدى حواري..
وأرجو أن يتحول هذا أيضاً إلى منتدى حواري..
لقد تقبل كل الآراء بصدر رحب ونشكره على رده على هذه الآراء.
ونطلب الاستمرار في ذلك.
31-12-2011 11:04 صباحًا
الوافي
صباح الخير لكل الموجودين:
مرحبا بالمنتدى الحواري.. وشقراء مدينة كبيرة تحتاجه..
ولكن الكاتب أشار إلى أسعار العقار وارتفاعها وربطه بنمو شقراء وهذا غير صحيح فأسعار العقار طارت في كل المدن والعقار حلق في كل مكان وربما أبرز أسبابه في شقراء هو وجود هذه الجامعة الكبيرة التي أشار إليها أثناء الكتابة.
شكرا للشيخ عبدالعزيز وبودنا أن يستمر ولا يتوقف.
31-12-2011 11:09 صباحًا
الشقراوي
مرحبا بكم:
شكرا للشيخ عبدالعزيز..
هو ذكر أن هناك متبرعين ومتطوعين للعمل الإعلامي.
وأحد المعلقين تساءل عن ذلك.. وأشعر أن المسألة غامضة..
هل الصحف لا تدفع للمراسلين والمحررين؟
ومن يتحمل ميزانية هذه المكاتب؟
كلام غامض يحتاج آلى إيضاح.
31-12-2011 11:10 صباحًا
منى
دائما المراة مظلومة وحقوقها مجحودة ودورها في الصحافه مجحود
ليه يا أخ عبدالعزيز عندك ام وزوجه وبنت واخت هل تنكرهم الله يسامحك وبس
31-12-2011 11:17 صباحًا
علي
والله شكل الحوار بدا ياحليلكم استمرو نشوف
31-12-2011 11:22 صباحًا
نواف
يعجبني في كتابات الشيخ عبد العزيز حماسه ودائما متفائل ويبث في الجميع التفاؤل
31-12-2011 11:42 صباحًا
عثمان
شكلك ياشيخ عبدالعزيز. زعلت الحريم ياويلك احسن لك راضهن بسرعه وهن قنوعات كلمتين ويرضن. بس عجل
31-12-2011 11:47 صباحًا
خالد
الفتره التي تتحدثون عنها قبل 30 سنه ليست بعيده شهودها موجودون بكثره وأظن الكثيرين عندهم قدره يتكلمون عنها
31-12-2011 11:54 صباحًا
الساعي
هل زيادة اسعار العقار دليل على التطور ؟ اذا كان كذا مانبي شي المهم بيت نسكنه . الاراضي الحين وصلت اسعار خياليه مستحيل الواحد يملك بيت
31-12-2011 12:10 مساءً
السعيد
هل النقاش في مكاتب الجرائد ؟ والا عام ؟ أشوف المسأله عايمه مالها حدود؟ وعلى العموم النقاش ممتاز
31-12-2011 12:30 مساءً
احمد
النقاش جيد ولكن لازال صوتكم خافتا سخنوا الحوار علشان يصير له طعم
31-12-2011 12:35 مساءً
محسن
ماشاء الله مساحة الحوار اتسعت كما أراد الكاتب بس لس ما دخلتوا في الموضوع سموا بالله وابدأوا
31-12-2011 12:40 مساءً
صالح
الموضوع توسع بالمره وصار موضوعات
31-12-2011 02:58 مساءً
محمد
31-12-2011 10:04 مساءً
عامر
شكرا لكم جميعا ومشاركاتكم رائعه وانتم اروع فاستمرو موفقين
31-12-2011 03:49 مساءً
فارس
نحترم كل الاراء ولكنها تحتاج الى من يفصل فيها وبينها فالصحيح صحيح وغيره يبعد
31-12-2011 03:55 مساءً
اعلامي شقراوي
أولاً نشكر الكاتب الشيخ عبدالعزيز وفقه الله
ثم إن الحديث عن الإعلام وعلاقته بمحافظة شقراء حديث طويل لم تكن بداياته قبل (35) سنة ولا حتى ستين سنة بداياته قبل ذلك فالكاتب أشار إلى بعض البدايات عندما أشار إلى جهود الأديب الكبير الأستاذ سعد البواردي في إنشاء صحيفة (الإشعاع) المعروفة ثم جهود بعض المثقفين والأدباء أيضاً في هذا الميدان.
فالعلاقة بين أبناء شقراء والإعلام لم تكن وليدة وليست حديثة قبل عشرين أو ثلاثين سنة هي علاقة ممتدة لعدة عقود.
هناك بعض أبناء المنطقة كانت لهم علاقة بالصحافة شعراً ونثراً ومشاركات وسجالات.
وكانت وسائل الإعلام كالإذاعة والتلفاز والصحف تستضيف الكثير من أبناء شقراء كالأدباء والعلماء والمعلمين والمثقفين.
وهناك العديد من الصحف الموجودة لدى الكثير من الناس فيها مواضيع منشورة عن شقراء وأبناء شقراء عمرها أكثر من خمسين سنة أو ربما تزيد.
الشيخ عبدالعزيز جزاه الله خيراً قال ما يدركه وما يعرفه وما هو قريب فالشيخ عبدالعزيز تحدث عن مرحلة عايشها هو بنفسه وهناك مراحل سبقته بسنين يعرفها أهلها.
لا شك أننا نشكر الشيخ عبدالعزيز على جهوده وما قدمه ويقدمه ونتمنى له التوفيق والسداد.
31-12-2011 04:05 مساءً
محمد احمد
الشيخ عبدالعزيز طلب منا أن نقيم وضع هذا الكاتب الصحيفة التي فتحت في شقراء وهل قدمت كل ما هو مطلوب منها؟ وهل خدمت شقراء وهل كانت في مستوى تطلعات أبناء شقراء وهل كانت في وضع جيد وسايرت تطور ونماء ورقي شقراء؟
تساءل هل أدت هذه الكاتب الدور المطلوب منها وهل نقلت منجزات شقراء وما حصل في شقراء من تطور؟ هل نقلت هموم وشجون أبناء شقراء؟
طلب منا الشيخ عبدالعزيز أن نقيم وضع هذه المكاتب وأن نخضعها للتقييم..
من يملك أن يقوم بذلك غير الإعلاميين المتمرسين المتمكنين، من يقدر على تقييم أداء هذه المكاتب غير إعلاميي شقراء؟
نحن كمتلقين لا نقدر على شيء من ذلك والمسألة مسألة تخصص ومعرفة مسبقة.
لا أحد يستطيع الحكم على شيء إلا إذا كان يعرفه كل ما نعرفه أن هذه المكاتب صغيرة الحجم وأن أدائها حسب ظننا ضعيف وأنها لم تخدم المنطقة.
وأظن الشيخ عبدالعزيز عندما اطلق هذه الأسئلة كان غير راض عن وضع هذه المكاتب أظن ذلك.
31-12-2011 04:09 مساءً
معروف
نحن بدون شك نشجع الناس على المشاركة في أي منتدى ونتمنى أن يستمر هذا الحوار وهذا النقاش وهذا المنتدى وأن يثمر عدداً من الفوائد الكبيرة.
الحوارات دوماً مفيدة وخصوصاً إذا كانت ناضجة وكانت من أشخاص يقدرون المسؤولية ويعرفون عواقب ما قالوه الشيخ عبدالعزيز يدعو إلى حوار ونقاش إلى ساحة منتدى وقد استجاب الكثيرون فأثمرت حوالي خمسين مداخلة اليوم.
نشكر الجميع ولهم منا كل التشجيع.
31-12-2011 04:10 مساءً
ابوموسى
في هذا النقاش والتعليقات صار هناك أكثر من قضية..
1- قضية شقراء والإعلام.
2- قضية دخول المكاتب الصحفية بشقراء.
3- قضية ارتفاع أسعار العقار.
4- قضية التنمية والإعمار في شقراء.
5- قضية عمل الإعلاميين وهل هم متطوعين؟
6- المعلومات والأسماء التي طرحها الشيخ عبدالعزيز.
7- هل هذه المكاتب خدمت شقراء؟
8- ماذا تحتاج هذه المكاتب؟
وغيرها وغيرها
الموضوع صار أكثر من موضوع
31-12-2011 04:13 مساءً
الربيع
نريد المزيد من اراء الاعلاميين الشقراويين
31-12-2011 04:21 مساءً
بتال
من الذي تجاهل المراه ولماذا
31-12-2011 04:25 مساءً
شقرااوي
((نعم, ليست القضية متى وهل وكيف فتح مكتب للجريدة الفلانية فنحن لا نتحدث عن مجهول أو غائب, نحن نتحدث عن شيء ظاهر موجود وماثل أمام الجميع والواقع لا يمكن إنكاره.. ولكن من حقنا أن نسأل ماذا حقق هذا المكتب أو ذاك وماذا قدم وهل كان في مستوى تطلعات أبناء شقراء؟ هل خدم المنطقة، هل نقل منجزاتها وتطلعات وأحلام وشؤون وشجون ومطالب أبنائها؟))
أحسنت يا شيخ عبدالعزيز ..نعم المهم هو ماذا قدمت هذه الصحف للمحافظة .. أما تأريخ دخولها فلا يقدم شيئا في نظري ..سوى توثيق حقبة زمنية لا أكثر ولا أقل ..!
شقرااوي
31-12-2011 04:26 مساءً
سليمان
نشكر الجميع
31-12-2011 04:35 مساءً
نداوي
أنا أتفق مع الكاتب الأستاذ عبدالعزيز فيما طرح لكنه أغفل علما في الأدب والثقافة ألا وهو سعد البواردي ..
عموما نشكر الصحيفة على اهتمامها بقيادات شقراء الثقافية أمثال الأستاذ عبدالعزيز وفقه الله .
31-12-2011 04:37 مساءً
البيرق
هذه اراء تستحق المتابعه
31-12-2011 04:42 مساءً
سعد ا
تقييم المكاتب الصحفيه هل انجزت ام لم تنجز .. انظروا للصحف فقط وكم حجم المساحة الموجوده فيها عن شقراء وعلى هذا فقس
31-12-2011 05:12 مساءً
هدى
سجال يستحق المتابعه واستجابه للدعوة لحوار عميق. ولكنكم تتعمدون إهمال المرأه
31-12-2011 06:47 مساءً
عبدالعزيز
آراء ناضجه تعكس كيف يفكر ابناء شقراء نحييكم ونحيي كل هذه التعليقات الناضجة والله اننا نفخر بكم وشكرا لصحيفة شقراء
31-12-2011 07:05 مساءً
سابق
لماذا توقفتم عن التعليق وش السالفه بديتم بقوه ثم توقفتوا. وش السالفه؟ واحد يقول لنا السالفه
31-12-2011 07:11 مساءً
ابوعابد
مقال يستحق القراءة والتعليق وفيه معلومات مفيده بخلاف مقالات الشحاذه الله لا يخزينا شكرًا لصحيفه شقراء وللكاتب
31-12-2011 07:18 مساءً
ابو لؤي
اين التعليقات التي وعدتم بها كنا نتوقع المسالة اسخن من كذا أشوف الامور فترت
31-12-2011 07:29 مساءً
انسان
فعلا فيه تجاهل للمرأه وجحود لدورها ما ادري متعمدين ؟
31-12-2011 10:09 مساءً
المراقب
التعليقات خفتت عسى المانع خير هل اوقفت ؟ يمكن ؟ عموما هذا اخر تعليق مني والسلام
31-12-2011 10:13 مساءً
عبد الرحمن
التعليقات خرجت في اغلبها عن الموضوع بعضها يتكلم عن العقار وش دخل العقار في الصحافه
31-12-2011 10:18 مساءً
متابع
شكرا للأستاذ عبد العزيز فهو من افضل من يتحدث عن الصحافة بشقراء
واحببت ان اضيف ان التاريخ روايته ليست بالسهوله
فمن لم يعايشه يتشوق لمعرفته
ومن عاشة لايعرف كيف يروية
وباي شكل وقد تكون الحقيقة صعبة احيانا ولايريدها من عاشها .
31-12-2011 10:39 مساءً
الوشمي
المرأة في تاريخ الاعلام الشقراوي شبه معدومه
لا اذكر اعلامية شقراوية الا قبل خمس سنوات وعانت الامرين وانسحبت
بيئة عمل المرأة في الاعلام بيئة غير خصبة وخصوصاً في شقراء ونجد
لكن لا يعني هذا ان المرأة وخصوصاً من محافظة شقراء لم تحقق نجاحاً
بل على العكس فقد تقلدت اعلى المناصب القيادية في الدولة
اتمنى من صحيفة شقراء فتح تحقيق بخصوص المراة والإعلام
31-12-2011 11:05 مساءً
سيف
اوووووه هجوم كاسح ولكنه برفق ولين استمروا ولاتنسون الموضوع تراه يستحق. هاتوا اللي عندكم
31-12-2011 11:08 مساءً
الحياة
على فكره يوم دشن مكتب الجزيره في شقراء نشر خبر في الجزيره ثم نشر اخبار لاحقه عن المحررين اللي التحقوا بالمكتب والصحف محفوظه وما ضاع شي كل شي موجود
31-12-2011 11:13 مساءً
يوسف
لا زلنا ننتظر اراء المختصين لماذا غابوا؟ صحيح بعضهم علق لكنه قليل
31-12-2011 11:19 مساءً